الركيزة الاولى فى فلسفة العلاج تقوم على الاتى
هى تحرير السلوك الانسانى من سيطرة الشيطان بالقدر الذى يستطيع فيه الانسان اداء الطاعات كما يجب والخروج من دائرة التصرف اللا ارادى التى هى اساس مشكلتنا فى مسائل الايذاءات الشيطانية والتى يقع فيها الانسان نتيجة طول غفلته وكثرة معاصيه ويتم رفع هذه السطرة برامج العلاج الشرعية التى لا تخرج عن القران والسنة باى حال من الاحوال
والركيزة الثانية تقوم على الاتى
تحقيق شروط جدوى العلاج والالتزام بها كاسياسات كاداء الفروض والنوافل والامتثال التام لكل الاوامر الشرعية وعدم الاقتراب من النواهى الشرعية وبذلك نصل الى لب الركيزة الثانية من فلسفة العلاج بالقران الكريم وبذلك يترقى الانسان فى طريق الطاعات الى درجات الحصانة والحفظ
هى تحرير السلوك الانسانى من سيطرة الشيطان بالقدر الذى يستطيع فيه الانسان اداء الطاعات كما يجب والخروج من دائرة التصرف اللا ارادى التى هى اساس مشكلتنا فى مسائل الايذاءات الشيطانية والتى يقع فيها الانسان نتيجة طول غفلته وكثرة معاصيه ويتم رفع هذه السطرة برامج العلاج الشرعية التى لا تخرج عن القران والسنة باى حال من الاحوال
والركيزة الثانية تقوم على الاتى
تحقيق شروط جدوى العلاج والالتزام بها كاسياسات كاداء الفروض والنوافل والامتثال التام لكل الاوامر الشرعية وعدم الاقتراب من النواهى الشرعية وبذلك نصل الى لب الركيزة الثانية من فلسفة العلاج بالقران الكريم وبذلك يترقى الانسان فى طريق الطاعات الى درجات الحصانة والحفظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق